رداً على:
14 تشرين الثاني (نوفمبر) 2018, بقلم الشيخ ولد مودي
اعلان
تملأني الفرحة و يغمرني الحمد و الفخر و الإعتزاز و أنا أعيش زهرة العمر محتفية بها من مرحلة أراد لها الله أن تكون جمالا كالربيع و أزهاره..نجما لامعا كالثريا بين النيرات في سماء الحياة .لقد ظل عهد الشباب معطاء خلاقا.. و كوثرا جار لا ينضب معينه .. إنهبستان فياح ، فيه الشجر الظليل و الثمر الطيب اللذيذ ، و أنا بذلك سعيدة مبتهجة و يداي ممدودتان لأخضبها بالعمل الجاد في سبيل إنجاح مشروع حزبنا و ذلك بالتعاضد و التكافل مع كل المناضلين لنبذر المزيد من الأعمال التنموية فوق ربانا الطاهرة، فنحقق السعادة بالإنتصار على فيالق الجهل و الإنحراف و الفساد ، و مغريات (...)