رداً على:
26 شباط (فبراير) 2020, بقلم الشيخ ولد مودي
مارس بعض مديري المدارس الأساسية بمدينة كيفه وفي باقي مقاطعات ولاية لعصابه شتى أصناف الضغط ومختلف أنواع الابتزاز والتهديد ضد السادة المعلمين المضربين عن العمل في ممارسة عادية لحق طبيعي ؛ كانت وسيلتهم فيه متمدنة ومسؤولة.
وقد بذل هؤلاء المديرون من الجهد أضعاف ما بذله المسؤول الأول عن التعليم بالولاية ومعاونوه في الطريق إلى إجهاض النضال المشروع للمعلمين المحترمين.
تجاوز إخوتنا المديرون حدود اللباقة وأظهروا من التزلف والترصد لهذا الإضراب ما لم يظهره رسول المخابرات ورجل الأمن.
إنه حقا لأمر مستغرب وهو مدان وقبيح بكل المقاييس. !
إنك تخال الإضراب جاء للإضرار (...)