رداً على:
26 أيار (مايو) 2019 17:07, بقلم م.مختار
شكرا لك أيها الأخ الغالي علي استرجاع هذه الذكريات التي طالما عاودني خيالها من وقت لآخر وكأنك حضرت مجلسا جمعني بشلة من قدامي كيفه كنا خلصنا الي ضرورة تدوين و توثيق تلك المعالم ما أمكن و بعيدا عن التجاذبات السياسية التي طالما فرقت سكان كيفة و جلبت إليها من لا يرمز له (دافيد ) ولا غيىه شيء يذكر. من باب الإضافة و الاثراء: (١)هناك سيارة بن اخري كانت تحمل الحجارة من مقالعها شرق كيفة و اظنها لأهل أكبار (٢)هناك مدراء و معلمي مدارس استحقوا أن يتم دمج اسماءهم في معالم كيفه ويضاف إليهم ربما الحاضنتين رحمهما الله ازقيلينا و عيش الخادم تنبيه: الأخ محمد إبراهيم ليس كبيرا في السن ولكنه تحمل المسؤولية باكرا حتي (...)