رداً على:
7 كانون الثاني (يناير) 2013, بقلم الشيخ ولد مودي
مادة من صفحة " أرشيف صحفي"
الشيخ بكاي
قاد في العاشر تموز(يوليو)1978 ثمانية عشر ضابطا استولوا علي السلطة، مدشنا في بلاده عصر الرقص علي وقع أقدام الجنود؛ ولم يكن مصطفي ولد محمد السالك يدرك انه يبدأ رحلة عذاب طويلة نحو المجهول… دخل القصر الرئاسي حاملا ثلاثة وعود : وقف حرب الصحراء، الديموقراطية، ومكافحة الفساد ، لكن كان كان"أبوأخطائه" أنه لم يضع حسابا لطموحات "أبنائه" المنبهرين بألق السلطة، وبريق القصور الفخمة، والسيارات الفارهة ؛ ولذا وقع وثيقة طرده قبل أن يغتسل من رائحة البارود والعرق ورمال الصحراء العالقة به من حرب السنوات الخمس ضد الـ"بوليساريو" .
رحل (...)