رداً على:
16 تموز (يوليو) 2019
تعتبر الأخبار التي ترد من مختلف المناطق الريفية عن المطر وتصدر عن المنتجعين وسيارات النقل التي تجوب الكثير من الأراضي هي أهم المصادر لأنها تعطي معلومات وافية وواسعة عن الأمطار عكس المقاييس التي لا توجد في غير مدن وقرى محددة.
وهنا فإننا نورد تفاصيل المطر الذي ضرب مناطق بالولاية ليلة البارحة و فجر اليوم.
ففي الجنوب تهاطل المطر غزيرا من بلدة تناها على الحدود و في أجزاء من "أجنكه" من افيطير باتجاه النيزنازه ، فيما تحدث متصلون بوكالة كيفه عن تهاطلات هامة سالت منها بطاح بنعيش وكندل باتجاه بودراعه وقاضية على الصيف من " ولد احشيشه" وحتى " أم آوداش" و في تناها (...)