رداً على:
21 كانون الثاني (يناير) 2013, بقلم الشيخ ولد مودي
بيان
إن مجموعة أحزاب اللقاء الوطني تحيي التدخل الشجاع لدول المنطقة والمجموعة الدولية من أجل استعادة جمهورية مالي سيادتها على حوزتها الترابية وطرد الإرهابيين ومهربي المخدرات من منطقة الساحل.
إن أحزابنا ( الحركة من أجل التجديد ـ عادل ـ التجديد الديمقراطي) تذكر مواطنيها والرأي العام الدولي بالمذابح الهمجية التي طالت جنودنا وبعض الأجانب المقيمين ـ حينها ـ على أرضنا، مما حدا بدولتنا إلى حمل لواء الحرب على إرهاب تنظيم القاعدة في المغرب الإسلامي وحلفائه في الشمال المالي طيلة السنوات الأخيرة.
نظرا لما تقدم ومراعاة للمصالح الإستراتيجية، فإن موريتانيا لا يمكنها أن (...)