رداً على:
1 شباط (فبراير) 2020, بقلم الشيخ ولد مودي
بات مشروع نظافة مدينة كيفه الذي ينتظره السكان انطلاقته منذ عدة أشهر في مهب الريح بعد مرور كثير من الوقت على تقاعس الدولة الموريتانية عن دفع مساهمتها التي تناهز الثلث في تكلفة هذا المشروع الطموح.
ويقول مصدر يٌعنى بهذا المشروع في حديث لوكالة كيفه للأنباء اليوم أن الجانب الأوربي قدم مساهمته وأن ما يحول دون البدء في العمل الفعلي هو نصيب الدولة، مضيفا أن المشروع برمته معرض للإلغاء بسبب عدم تعاون "الدولة الموريتانية".
وكان المشروع الذي يجري لصالح بلدية كيفه سينفذ من طرف منظمة ADIG الوطنية وCORAIL الفرنسية بالتعاون مع رابطة عمد لعصابه، وصار هو أمل السكان في (...)