رداً على:
30 أيار (مايو) 2020 14:11, بقلم كيفة
إليك أيتها الوكالة البارة تحياتي وعرفاني لك بالجميل في وقت نسيني القريب والبعيد لا أحد يذكر عطشي المستمر وحرماني ونسياني في مجال التنمية وقد أنجبت الوزراء و المنتخبين ورجال الأعمال والكلام أنجبت من مدح السماء قبل ان تمطر وأعترف بمعروف ما زال مجرد وعد وكم من وعد مالذي اقترفت يا رب جزاك الله خيرا عني أيها الغزال الذي يموت في جدبه