رداً على:
19 شباط (فبراير) 2013, بقلم الشيخ ولد مودي
لا يزال التعليم في بلادنا يواصل رحلته الطويلة على سفينة الفشل التي نقلته من موانئ العصر الحديث إلى فيافي العصر الحجري منذ ما يسمونه إصلاح 1999 بسب إخفاقات أنظمة سياسية جلها مدنية في شكلها عسكرية في جوهرها لا تؤمن بالديمقراطية لم يعد النظام الحالي إلا امتدادا لها يتاجرون بالبلد وبمنظومته التربوية لا يريدون للتعليم الرقي بل يرون بان النخبة المتعلمة أعداء أبديون لهم إذ لم تفرق هذه الأنظمة بين الموقف السياسي المتغير مع النظام الحاكم ، والعملية التربوية التي يفترض فيها أن تكون ثابتة إلى حد ما حتى يتم الحكم على فشلها أو نجاحها.....
لقد عانى التعليم في بلدنا (...)