رداً على:
20 آذار (مارس) 2022, بقلم الشيخ ولد مودي
يسعى مشروع PRAPS وبعض زبنائه في وزارة الثروة الحيوانية لتسليم منشآت في مدينة كيفه لصالح القطاع البيطري للسلطات المحلية ، ويتعلق الأمر بغرف بنيت بحي المطار يُعلن المشروع أنها مصنع للألبان رغم أنها لا تتوفر على الحد الأدنى من معايير تلك الصفة ،ولن تصلح مستقبلا لذلك الغرض أبدا لافتقادها لأدنى المواصفات التي يمكن أن يظهر بها أتفه مصنع لذلك الغرض.
وأما المنشأة الثانية فهي "مربط" للماشية شيد في شرق المدينة ويأخذ عليه تجار الماشية ثلاثة عيوب لا يمكن بوجودها استغلاله مطلقا:
ضيق المساحة التي بني عليها ومحدودية الغرف ولذلك لن يستوعب ثلث ما يتجمع يوميا من (...)