رداً على:
19 شباط (فبراير) 2013, بقلم الشيخ ولد مودي
اهتزت بلدة المحمل بولاية خنشلة شرق الجزائر على وقع حادثة غريبة، عند دفن امرأة عجوز، حيث عادت للحياة لحظة وضعها في القبر. ونقلت صحيفة "الشروق" الجزائرية في موقعها الإلكتروني، عن روايات سكان البلدة، أن عجوزا تبلغ من العمر 72 عاما توفيت قبل أن تعود إلى الحياة لحظة وضعها في القبر، لتتحول أجواء الحزن إلى أفراح، خاصة عند أبنائها الذين لم يصدقوا ما رأوا بحكم أن والدتهم في عالم الأموات منذ يومين.
وأفاد سكان في البلدة، بأن أحد أحياء البلدة كان قد شهد وفاة عجوز معروفة بطيب خلقها، حيث تم تكفينها والصلاة عليها بمسجد الحي بعد صلاة الجمعة، ليتم نقلها إلى مقبرة البلدة (...)