رداً على:
22 شباط (فبراير) 2013, بقلم الشيخ ولد مودي
تتعرض منظمة النساء معيلات الأسر هذه الأيام ورئيستها بشكل خاص لحملة لم يسبق لها مثيل من التكفير والتفسيق والتخوين من طرف أولئك الذين تعودوا أن يجعلوا من الإسلام واجهة يرفعونها في وجه كل من يخالفهم في الرؤية ممن يريدون تشويه سمعتها زاعمين أنه يخالف تعاليم الإسلام وأنه كافر وشعارا يستخدمونه لتحقيق أغراضهم الشخصية ومآربهم الانتخابية التي لا صلة لها بتعاليم الإسلام السمحة.
وذلك بحجة أن منظمتنا أصدرت مع مجموعة من المنظمات الحقوقية والوطنية بيانا يتعلق بالوضع الحالي في جمهورية مالي.
ولأن هؤلاء المتأسلمون سياسيا لا يسمعون إلا منطقهم ولا يفهمون إلا فكرهم فمن يوم (...)