رداً على:
28 تشرين الأول (أكتوبر) 2022 10:12, بقلم عبد الله
من سار في هاذه المدينة ليلا فوجدها بيوتا مظلمة حتي في أبرز شوارعها ( كرفور ميارة مثلا ) ولا وال يهمه الأمر ولا حاكم ولا عمدة ( أدي الذي عليه وسأل الله الذي هو له ) فقط ولم يحمل الوزيرة مالا تطيق