رداً على:
23 كانون الأول (ديسمبر) 2011, بقلم المهندس
طالب القيادي في حزب العمل "الإسرائيلي" بنيامين بن أليعزر الرئيس المصري المتخلي عن منصبه حسني مبارك بـإعادة 300 مليون دولار، كان الجانب "الإسرائيلي" قد أنفقها لتغيير المناهج التعليمية في مصر، بهدف الحد من العداء لـ"إسرائيل". ويوالي جهاز رقابي كبير في مصر تحقيقات بخصوص جريمة "تغيير المناهج"، التي تشير الأنباء الى تورط سوزان مبارك، زوجة الرئيس المصري المتنحي فيها. ويضم ملف التحقيق تسجيلات صوتية لجلسات جمعت بين سوزان مبارك وخبراء "إسرائيليين" ومتخصصين في تغيير المناهج المتعلقة بمادتي التربية الدينية والتاريخ، وكذلك خبراء في اللغة العربية وعلم النفس الاجتماعي، (...)