رداً على:
6 أيلول (سبتمبر) 2022, بقلم الشيخ ولد مودي
رضيت وزارة التنمية الريفية بأن يكون "بيت اللبن" في حي المطار في مدينة كيفه إنجازا لمشروع الجهوي لدعم النظام الرعوي في الساحل المعروف ب: PRAPS، الممول بالمليارات والله وحده يعلم كم أنفق على هذه الغرفة من أموال الفقراء.!
وقبلت هذه الوزارة أن يكون المبنى الضيق المفتقر إلى أي خدمات بما في ذلك الماء والكهرباء مكانا ستحشد فيه جميع أسواق الماشية في كيفه ، وهو الأمر العبثي الذي يرفضه نشطاء هذا القطاع ويرون أن ما بناه هذا المشروع يصلح فقط لمدجنة ولا يمكن بأي حال أن يأوي تجار الماشية وبضاعتهم.
وعند قرية لخذيرات وتناها وأماكن أخرى في الولاية اختار هذا (...)