رداً على:
26 شباط (فبراير) 2013, بقلم الشيخ ولد مودي
ترددت كثيرا قبل ان اكتب في هذا الموضوع الحساس لأني لا أؤمن بالتسميات العرقية" فالموريتاني" تدل على المواطن ببياضه وسواده لا فرق إنما هي ميزة في الخلقة فقط ولكني لما رأيت اقلاما تهدد وحدتنا وتظلم طيفا لصالح اشعال الحقد على آخر قررت ان اكتب علي أكشف اللبس عن عيون أغمضت عن الحقيقة الجلية، وأسد الباب أمام أقلام تعشق الشتات والنفاق فحرضت على بني جلدتها ووطنها ولو أنها قالت حقا لسكتنا ولكنها بالباطل تنعق وتسود الرقاع وتسكب الحبر المتاجر فيه وتكتب أسئلة الفتنة تتسائل لماذا يحتل البيض هنا أغلب المناصب ولماذا ولماذا ؟
وكأنها نسيت تاريخنا ومن كتبه فمنذ ما قبل (...)