رداً على:
31 كانون الثاني (يناير) 2021, بقلم الشيخ ولد مودي
أثار الخبر الذي نشرته شركة صوملك اليوم و على نطاق واسع في المواقع الألكترونية الكثير من الأسئلة وردود الأفعال في مدينة كيفه حيث خال البعض قيام الشركة في الشروع في تنفيذ مشروع ضخم وجديد لصالح السكان، وهاتف الناس بعضهم بعضا ما الذي أعلنته الشركة وما هو نكط وأين سيقام هذا المشروع الكبير .!
وكالة كيفه للأنباء استوضحت الأمر من بعض المسؤولين في الشركة وكان الجواب بأن الأعمدة التي تحمل التيار إلى آبار نكط ستستبدل بأخرى أكثر قوة.!
وبهذا الخبر التافه يبدو أن الشركة تريد التعتيم على فشل محطتها في كيفه، حيث باتت الانقطاعات شبه يومية فضلا عن ضعف الجهد الكهربائي (...)