رداً على:
6 آذار (مارس) 2013, بقلم الشيخ ولد مودي
لاحظنا بكل أسف تداول بعض المنابر الإعلامية لشائعات و"صالونيات" وأحاديث إفك قاسمها المشترك محاولة النيل من سمعة ومكانة حزبنا وانسجام هيئاته القيادية دون مراعاة للحد الأدنى من المهنية الإعلامية والتحري والتبين وتوازن الخبر.
واحتراما من الاتحاد من أجل الجمهورية لرسالة وسائل الإعلام - ولو جارت - وتقديرا للدور المحوري للصحافة كإحدى دعامات المشروع الديمقراطي الوطني فإننا ننوه إلى ما يلي: 1. لا صحة ولا حتى أبسط قرينة على ما ورد في بعض المنابر الإعلامية من عدم انسجام الهيآت القاعدية للحزب بل الشاهد والمشهود أن الهيآت الحزبية المركزية واللامركزية (الأمانات التنفيذية (...)