رداً على:
4 آذار (مارس) 2021, بقلم الشيخ ولد مودي
تسعتد مدينة كنكوصه على غرار بقية عواصم مقاطعات ولاية لعصابه. لاستقبال بعثة الحزب الحاكم وملحقاتها من منحدرين ومحسوبين على المقاطعة. وذلك في إطار حلقة جديدة من مسلسل استنزاف الذاكرة الذي يتابعه البسطاء منذ عقود كشاهد لم ير الدليل رغم وفرته وقربه.
حلقة جديدة يخوض غمارها أبطال جدد و إن استعملوا ذات الوسائل في الحشر و الحشد ونفس الأدوات المستعملة منذ عقود في التنويم و التغييب وتزيين الأماني و تزييف الأمور.
ستبطش رباعيات دفع (الوفد وملحقاته) بما تبقى من طرق رميلة سالكة يستغلها الأحياء داخل المدينة, بعدما استأثر الأموات بالطريق المعبد (المعلق) والذي عجزت قريحة (...)