رداً على:
5 نيسان (أبريل) 2013, بقلم الشيخ ولد مودي
ي استوقفتني عند قراءة البيان المذكور، وهذه الملاحظات متعلقة في مجملها فيما بما بات يُعرف بوكالة التضامن الوطنية لمكافحة مخلفات الرق والدمج ومحاربة الفقر.
الملاحظة الأولى: يبدو أن مجلس الوزراء الأخير قد قرر أن يجري تعديلا على اسم الوكالة والتي كانت تُسمى حسب بيان الخميس الموافق 21 ـ 03 ـ 2012 الذي صادق على مشروع المرسوم المنشئ لها بالوكالة الوطنية لمحاربة مخلفات الرق وللدمج ولمكافحة الفقر. أما في البيان الصادر اليوم، فقد أصبح اسمها: وكالة التضامن الوطنية لمكافحة الرق والدمج ومحاربة الفقر.
ولعل الإيجابي في هذا التغيير هو أنه قد استجاب لأصوات كثيرة طالبت خلال (...)