رداً على:
7 أيار (مايو) 2013, بقلم الشيخ ولد مودي
المندوبية الجهوية للشباب بمدينة كيفة.جدار يريد أن ينقض ودار للشباب موشكة على السقوط أقوت وطال عليها سالف الأبد.
وملعب لكرة السلة لعبت به عاديات الزمن.هكذا تبدوا المندوبية الجهوية للشباب لمن مر .أما من دخل وجالس الشباب ممثلا فى الشبكة الجهوية للشباب. فيزداد عجبا إلى عجبه.
مشاكل ذات اليمين وذات الشمال.وعقبات تلقاء وجه العمل الشبكي في هذه الولاية.حيث تغييب الشباب عن المشهد الثقافي قصدا أو عن غير قصد الأمر سيان.المهم أن لا أذن يلمسها صوت المنادي "أن اعطوا القوس باريها"والأدهى من هذا كله والأمر أن المندوبية لا تتحصل علي مقر خاص بها.والمقر الذي تقطنه مؤقتا (...)