رداً على:
7 أيار (مايو) 2013 15:46
هذا أبسط دليل على أن الشباب لم يعد محل اهتمام النظام الحالي اللهم إذ استثنينا أيام يستغله كوقود للانتخابات ، عندها تصتك مسامعنا " الشباب يالل يظهر " ماهي أهمية دار للشباب إذ لم تعد قادرة على إصلاح حائطهاالمتحطم وعاجزة عن توفير حنفية لروادها ، و تفتقد قاعة للمعلوماتية ؟ أماالمسرح والمحاضرات والبرامج التحسيسية و الالعاب الترفيهية فلا مجال لذكرها .