رداً على:
28 آذار (مارس) 2023 10:53, بقلم ابن كيفه العطشانه
من المؤكد أنه لا يوجد أحد من أقارب المتسابقين إلى الوظائف والمراكزالحكوميه يقف بين هؤلاء الجموع يجلس على تلك الرمال المغبره وتحت أشعة الشمس الحارقه لساعات طوال وفي الغالب يعود من حيث أتى صفر اليدين تغمره الحسرة والندم وليس له حيله سوى الصبر على حظه وتعاسته وشكواه إلى الله ...