رداً على:
16 نيسان (أبريل), بقلم الشيخ ولد مودي
اشرف المندوب العام "لتآزر" مؤخرا مدخل مدينة كيفه الشرقي على توسعة كهربائية ممولة من طرف قطاعه ستنطلق من مدينة كيفه إلى قرى طريق الأمل في بلدية أقورط ، وفي بلدية كيفه تثبت الأعمدة إلى قرى ريف المدينة القريب ،وفي الشمال بدأ أحد المقاولين الإعداد لبناء شبكة باتجاه بلدية احسي الطين في مقاطعة بومديد.كل ذلك يعود إلى مصدر كهربائي وحيد هو المحطة "العاجزة" لمدينة كيفه.
الرأي العام المتابع لفشل هذه الشركة في توفير الحد الأدنى من الطاقة لسكان مدينة كيفه مندهش لهذه التوسيعات الكبيرة، ويطرح سؤالا بالخط العريض: هو أين مصادر الكهرباء لهذه الشبكات التي ستنطلق في كل (...)