رداً على:
12 حزيران (يونيو) 2013, بقلم الشيخ ولد مودي
حقا إن المسألة ليست مطروحة بإلحاح على جدول الأعمال اليوم، لكن كثيرين بدءوا يتساءلون عن احتمال ترشح الرجل القوي الذي أضعفته الرصاصات الصديقة. وهل سيتلقى نفس الحفاوة فى ترشحه الثاني؟ فقد أثار مواعيده الطبية المتلاحقة أزمات سياسية وتحديات أمنية ومطالب اجتماعية، بالإضافة إلى ملاحقته باتهامات المخدرات.
فهل ولد عبد العزيز مهيأ نفسيا وسياسيا ليكون على رأس البلاد لولاية ثانية؟ لكن تصميم الرجل يبدو أنه سيدفعه حتما إلى التقدم إلى الناخبين لطلب ولاية ثانية. فهو بالنسبة لمؤيديه الخيار الوحيد للبلد لرسم أفق آمن. وفى حالة ما عاقه أي عائق؛ من الذي يمكن أن يتقدم بدلا عنه (...)