رداً على:
25 كانون الثاني (يناير) 2012, بقلم المهندس
مازالت تفاعلات الرصاصة التي أصابت الشابة رجاء حديث الرأي العام، وقد ملأ التعليق عليها صفحات مواقع التواصل الاجتماعي، وانقسمت الآراء حولها ، فالبعض اعتبر العملية خطأ بشريا عاديا ويجب أن لا يعطى أكثر من حجمه بينما اعتبرها آخرون نوعا من تغول السلطة، ولم يتورع البعض عن تشبيه نجل رئيس الجمهورية بخميس القذافي..
ورغم أن الحادث كان بالامكان أن يبقى حادثا عاديا كجميع الحوادث المماثلة التي تعج بها العاصمة نواكشوط، حيث لا يخلو يوم من عمليات اغتيال وتصفية حسابات بين مراهقين أعماهم السكر أو التنافس على الاستحواذ على قلب فتاة تحررت هي الأخرى من جميع القيود الاجتماعية (...)