رداً على:
30 تموز (يوليو) 2013, بقلم الشيخ ولد مودي
إن مما يبعث الأمل والثقة في الديمقراطية اليوم هو وجود إرادة سياسية قوية تؤمن بالتعددية والإختلاف الذي هو سنة كونية قال تعالى:( ولا يزالون مختلفون إلا من رحم ربك ولذلك خلقهم) صدق الله العظيم.
ولكن ساستنا ومثقفينا سامحهم الله لايعبؤون بمبادئ الديبمقراطية ولا تقبل الرأي والرأي الآخر، خاصة الذين اشتابت مناكبهم تشدقا بالدمقراطية والدفاع عن الشرعية وأية شرعية هذه؟ لقد جابه ساستنا المدافعين عن الشرعية كما يتوهمون- التصحيح الذي حدث 2008 أغشت وانتهى الأمر باتفاق داكار الذي بورك من لدن الجميع لكن ساستنا خاصة منسقية المعارضة الديمقراطية نكصت العهود فهاهي اليوم (...)