رداً على:
30 تموز (يوليو) 2013, بقلم الشيخ ولد مودي
لا تلوح في الأفق بوادر أي انفراج سياسي فالرئيس مستمر في حملته المبكرة السابقة لأوانها التي سخرت السلطة التنفيذية ووسائل الدولة ووظائفها لإنجازها وسيزور بتلميت ويتوقف في واد الناقه ويدير لقاء جمهور انتخابي من الحوض الشرقي ليقول إن ثلث البرنامج الانتخابي الآخر الذي أعلن عدم انجازه بعد في لقاء أطار قد أنجز وسيستقبل وجهاء ويعطي وعودا ويمنح إكراميات ويجري تعيينات محسوبية...
لكن الواقع على الأرض مرير مؤلم وصعب فحياة معظم الناس لم تتغير والهوة سحيقة بين الأقوال والأفعال... بين الأوهام والحقائق المرة... طبعا سيتحدث الرئيس عن الانتخابات التي رغم تأخرها ربما تكون (...)