رداً على:
29 آب (أغسطس) 2013, بقلم الشيخ ولد مودي
كل الناس في الرخاء أصدقاء وأعوان خاصة لمن كانت الدنيا مقبلة عليه بمنصب أو جاه، هذاماكان من شأن أصدقاء الدرب في الشدة والرخاء،صغيرو ولد السالك وأحمد ولد أبيبوعندما أعلن الحزب الحاكم والذي ينتميان إليه كأفراد يقودان جماعتين لها الحق في القسمة والنصيب ،بعد أن كانوا في الماضي سلما يرتقي به البعض إلى سدة الحكم، إلا أن نيران الصداقة الحميمية بصب زيتا على نار مما كان له ناقة وجمل في ذلك في عدم العودة إلى الزمن القديم حتى يحقق مطالب جعلت منهم أعداء يتطاحنون على كرسي عمدة بلدية كيفه، لا لشيء سوى أن يقال صدق فلان أو علان الذي يتكلم باسم الجماعة المعروفة (...)