رداً على:
30 آب (أغسطس) 2014 03:57, بقلم ابن لقليق البار
اسمحوا لي في البداية علي ان اشكركم علي هذه المبادرة الفريدة في الكلام عن شخص بسيط وعادي جداً في نظر البعض ولكنه والحق يقال رمز من رموز مدينة كيفة ومن الاشخاص القلائل الذين قد يحصل عليهم الإجماع في المدينة. ما لم يذكره تقريركم الجيد هو انه كان بارا لوالدته التي كانت تسكن في هذا الموقع وهو بالمناسبة ان لم تخني الذاكرة من الحجارة وليس من الطين كما ورد في التقرير. شكرًا لكم كذالك علي هذه الصورة فلكم ان تتصوروا كم كانت معبرة بالنسبة لي وانا الذي واكبته منذو بداية مشواره في هذه المهنة يوم كنت تلميذا لا املك الا القليل من الثياب مما يتطلب منه ان يبذل جهدا في كي ملابسي قبل ثياب الوالي الذي كان يبعث تارة ثماني او تسع اثواب. وهنا لايمكنني ان اختم قبل ان اذكر لكم شهادتين حول (...)