رداً على:
5 تشرين الأول (أكتوبر) 2013, بقلم الشيخ ولد مودي
يعيش سكان بلدية أغورط أوضاعا صعبة للغاية في مجال المياه والتغطية الصحية والتعليمية ويواجه هؤلاء الكثير من المشاكل المتعلقة بظروف عيشهم وينتشر الفقر بشكل واسع في العديد من قرى وبلدات البلدية ، وعلى تعاقب العمد على تسيير هذه البلدية فقد عجزوا جميعا عن تحقيق الحد الأدنى من مطالب وطموحات السكان الذي يستحقون منتخبا يسهر على مصالحهم ويجلب لهم الاستثمارات والمنافع.
ووعيا من شباب البلدية بضرورة التغيير فقد نهض والتف حول المرشح حمادي ولد يحظيه ولد الداه وخاصة من خلال مبادرة كبيرة وفاعلة يقودها الشاب محمد ولد صدف ول آجمار. وبعد دراسة متأنية للساحة السياسية قررت (...)