رداً على:
12 تشرين الأول (أكتوبر) 2013 11:31, بقلم الادهم سيدن طالب محمد
نا لله و إنا إليه راجعون ، لله ما أخذ و له ما بقي و كل شيء عنده بمقدار اصبروا آل محمد ش أحسن الله عزاءكم إنما الصبر عند الصدمة الأولى أسأل الله بأسمائه العظمى و صفاته العلى أن يجعل هذا الابتلاء الجلل سببا في دخولكم الجنة بغير حساب و أنا على يقين من أن الله سيعوضكم خيرا من المفقودين كما أني على يقين من أن المفقودين قادمون على من هو أرحم بهم منكم. تذكروا أنه لا مصيبة تعظم بعد مصيبتنا في رسول الله صلى الله عليه وسلم إنا لله وإنا إليه راجعون ولا حول ولاقوة الا بلله العلي العظيم