رداً على:
9 تشرين الأول (أكتوبر) 2013 15:16, بقلم بلاعة
كون قرية سد احمدطالب الصغيرة وهي بالمناسبة أصغر التجمعات التي تتكون منها البلدية ابرودة هي الخزان الانتخابي الكبير في البلدية تأتي بعدها قرية احسي الطين وتأتي تفراديت والسد في مرتبة واحدة والشائعات والمغالطات أن قرية السد محسوبة على تواصل لا اساس لها من الصحة قرية السد موالية بطبعها باستثناء أفراد من أبنائها لهم ميول إديولوجية إسلامية بالعكس تواصل متواجد في ابرودة بشكل كبير وكذلك في بلدية احسي الطين يغير احنا في احسي الطين ياسر منا إصوت لالتواصل بدون صخب وبدون مقابل وعن قناعة تامة