رداً على:
20 تشرين الأول (أكتوبر) 2013 04:10, بقلم أبو محمد
لقد اطلعت على هذا الخبر بالأمس في وكالتكم واستنكرته أشد الاستنكار ودار بخاطري أن الأم لعلها مشاركة في الموضوع وذلك لاستغراب هذا الخبر ولكن في صباح هذا اليوم أخبرت بأن الأمور يتعلق بشاب كان يعمل عندنا من قبل طيلة سنتين تقريبا والكل يشهد عليه بالبراءة والبعد من التهمة الموجهة إليه وكل الأسرة بل والقرية يشهدون عليه بالاستقامة والبراءة مع العلم أنه لايزال بصلة وثيقة بالاسرة ويزورهامن وقت لآخر كان آخرها يوم عيد الأضحى الماضي . وأنا أسجل هذه الشهادة لله ولا أزكي على الله أحدا . وإنما حملني على كتابة التعليق المفارقة التي وقعت لي حيث أنكرت الأمر واستغربته وظننت بالأم وأهل البنت كل الظن ولكن لماعلمت الأمر صار الظن مختلف (...)