رداً على:
22 تشرين الأول (أكتوبر) 2013, بقلم الشيخ ولد مودي
يوشك حزب الاتحاد من أجل الجمهورية أن يعيد ترشيح نفس الوجوه القديمة الجديدة... نفس الفلول المحنطين الذين خدموا الأنظمة البائدة والحالية ويأملون خدمة الآتية لأنه ما في جبة معظمهم إلا التصفيق والنفاق...
وترشيح هؤلاء يعني أن التناوب غائب مغيب على كل المستويات وأن تبادل المأموريات لا وجود له في جمهورية موز المنكب البرزخي، أما التغيير الذي طالما تحدث عنه الرئيس محمد ولد عبد العزيز فقد انتهى إلي غير رجعة وبنهايته يتحطم البعد الأخير لصورة نمطية تحطم بعدها الأول مع تبخر شعارات محاربة الفساد وانتشار صفقات التراضي وفضيحة غانا وحادثة اطويله وأشياء أخرى دون ذلك وقبله (...)