رداً على:
1 كانون الأول (ديسمبر) 2013, بقلم الشيخ ولد مودي
برلمان موريتانيا الوليد، لن يكون أحسن حال من برلمانها المنتهى الصلاحية، نظرا لعوامل مختلفة من أبرزها " الولاء"، لمن دفع به إلى الواجهة، فالولاء ظهر في هذه الإنتخابات في أشكال مختلفة نصيب الوطن فيه (لاغ) .. فأغلب البرلمانيين تم دفعهم من طرف مشاييخ
ووجهاء وقبائل، ورجال أعمال، واغلب الفائزين يؤمنون اليوم ( وإن لم يقال يعتقدون) في الدرجة الاولى بتوجيهات ومصالح القبائل والمشاييخ وكبار الوجهاء ورجال الأعمال، أكثر من إيمانهم بالوطن، ولا يستغرب ذالك عليهم، إن كانوا حقا من أصحاب الوفاء..£
سنجد في هذا البرلمان برلمانى يدافع عن (وسم قبيلة) أو (عمامة شيخ) وآخر عن (...)