رداً على:
5 كانون الأول (ديسمبر) 2013, بقلم الشيخ ولد مودي
تتزايد التسريبات المتعلقة بتشكيلات ما بعد المشهد الانتخابي والرائج أن بيجل ولد هميد هو من سيصبح رئيس الجمعية الوطنية، أما مسعود فتتزايد حظوظه بمؤسسة المعارضة الديمقراطية بعد تعديل قانونها المرتقب.
وسيكون لمفرزة التواصليين بقيادة محمد غلام أدوارا لم تصنف بعد فهم سيحاولون ملء الفراغ الخطابي الذي تركته المعارضة المقاطعة ومنهم تيار لا يمانع في استلام مؤسسة المعارضة وتحويلها إلي مؤسسة لكل المعارضات المقاطعة والمهرولة والبين بين ومنهم جماعة تفكر في استثمار المشاركة لبناء تفاهمات مرحلية مع النظام تصل حد المشاركة في أية حكومة موسعة... لكن كل ذلك سيكون متوقفا على (...)