رداً على:
7 كانون الثاني (يناير) 2014 06:53, بقلم محمد محمود
حسبنا الله ونعم الوكيل. الدولة لم تعد لها أي هيبة. بالأمس أحرق ذلك الزنديق الكتب المالكية بما فيها من آيات كريمة وأحاديث لخير البرية عليه صلاة ربي وتسليمه. ليعطيه الإ علام المحلي صورة البطل. ويذهب إلى الشيطان الأكبر ليأخذ جائزة فعلته الشنيعة. ثم يستقبل إستقبال الأ بطال في أرض المنارة والرباط. ليأتي بعده زنديق آخر ليقوم بالتمريرة الموالية. وبعديومين يظهر الزنديق الآ خر ليمرر التمريرة الأخيرة ليسجل الهدف. الدولة تحمي كل شيئ إلاالمقدسات التي من أجلهاخلق البشر. لا حول لاقوة إلابالله العلي العظيم.