رداً على:
14 كانون الثاني (يناير) 2014, بقلم الشيخ ولد مودي
تشهد الساحة من حين لآخر حملات شرسة من لدن ذوي النوايا السيئة، والنفوس المريضة، هدفها المساس بمقدسات المسلمين، وجرح مشاعرهم حتى وصل الأمر إلى التطاول على رسول الرحمة المهداة صلى الله عليه وسلم، حيث لا يسع المسلم أن يقف متفرجاً، فيتسع المجال أمامه ليستعمل ما فى وسعه من وسائل الرد على كافة الصعد أيا كان موقعه، وإني أتشرف الآن بحضوري في صف المقاومين والمدافعين عن الإسلام ومقدساته، وأرى ذلك أضعف
الإيمان، وتأتي هذه القصيدة تجسيدا لذلك، وفيما يلي نص القصيدة:
تروم النقص للعرض المصون
وتلك ضلالة هاجت شجوني
أتجرأ أن تطاوله بإفك
وترقد أمتي ملأالجفون
فلاوالله ماهذا (...)