رداً على:
15 شباط (فبراير) 2012, بقلم المهندس
"لو تعثرت دابة في العراق لخشيت أن يسأل عنها عمر لم لم يمهد لها الطريق". عمر بن الخطاب. ترى ما هو شعور ولد عبد العزيز كل مرة عندما يشعل شاب النار في جسمه أمام القصر الرئاسي؟ هل يدفعه هذا للتفكير؟ هل يحس بنوع من المسؤولية عن الحادثة أم أنه فقط يظنها إحدى تكتيكات ومؤامرات المعارضة ومعارضي الحرب على الفساد؟ هل عند ولد عبد العزيز أساسا وقت للتفكير؟ أو ليست الطريقة التي تدار بها البلاد أكبر دليل على عكس ذالك!
قتلت رصاصات الامن الذي كان تحت إمرتك شابا في كنكوصة وبعد انقلابك قتل آخر في كيهيدي وأحرق آخران نفسيهما أمام بابك وآلاف الشباب الآخرين ينتظرون دورهم في (...)