رداً على:
18 كانون الثاني (يناير) 2014, بقلم الشيخ ولد مودي
كم رغبت عن الخوض في إشكالية طبقات مجتمع البيظان عموما وفي طبقة "لمعلمين" على الخصوص رغبة فرضها شعوري بما تعانيه أمتي الجاثية الهاوية في ميانمار ومنطقة الشام والعراق ومصر وغيرها.
ولا تسل عن سعادة منقطع في البحث العلمي أنشأ مدارس في التفسير والقراءات والفقه لولا تسوُّرُ بعض المنافقين المتترسين بـمِـجَـنِّ قضية "لمعلمين" الحقوقية، وخلت كِنَانَتُهم من غير الطعن في ديننا ليُباركَهم أئمةُ الكفر فتُجيزَهم منظمات أممية ودولية تنشر فينا خبالا وفتنة وتشرذما.
ولا عتاب على الحقوقيين الساعين إلى المساواة بين الناس في الحقوق والواجبات. وكذلك دلالة الحديث النبوي الصحيح (...)