رداً على:
18 أيار (مايو) 2022, بقلم المهندس
قامت وكالة كيفه للأنباء برحلة عبر المناطق الموجودة بين مدينة كيفه و وادي " أم الخز " ؛ وذلك للوقوف على معاناة السكان ومظاهر الجفاف هذا العام.
مررنا بقلب كرفاف – اكنيدير – سيف شرواطه – أحميده- فتدن - أجم – أذريع – آمرجل – أم الخز.
في جميع هذه المناطق عرف السكان حركة غير مسبوقة إلى مدينة كيفه، فكان في كل قرية هناك أسر هجرت ديارها أول مرة في حياتها واضطرت لدخول المدينة ( كيفه ) ؛وذلك للاستعانة بها على قساوة هذا العام.
من كل أسرة في هذه القرى اختارت الصمود والبقاء بالقرية غادر الأب أو الأبناء أم هم جميعا ، أو أجرت عاملا وذلك للانتجاع بالماشية في أقصى (...)