رداً على:
16 شباط (فبراير) 2014 01:32, بقلم مواطن مغترب من كيفه
لابأس بهاذه الرؤية من حيث المبدأ إلا أنها تحتاج للكثير أقل مايقال عنه ، أن لا يخذل بعضهم بعضا فى نهاية المطاف ويعود أدراجه بعد حصوله من النظام على دلارات ويترك رفقاء دربه على أساس مصلحته الشخصيه ، لا الحزبيه ولا الوطنيه: