رداً على:
20 شباط (فبراير) 2014, بقلم الشيخ ولد مودي
بعد عشرة ايام من استقالة حكومة الدكتور مولاي ولد محمد لغظف، خرجت الحكومة الجديدة لتكون هذه المرة حكومة كفاءات موسعة كما قال عنها الوزير الأول في خطاب التكليف.. حكومة ولدت بعد مخاض عسير كادت أن تضطر إلى عملية قيصرة لطول مكثها برحم الاستقالة في نظر الكثير من المراقبين مما فتح الباب واسعا امام سيل من التكهنات والشائعات تراوحت في مجملها ما بين تعيين شخص وإقالة آخر وتمثيل واسع لجهة معينه علي معايير معينه وإقصاء لجهة على حساب اخرى. في جميع الحالات كان الرأي العام يتوقع وجود تمثيل واسع في هذه الحكومة للمناطق الأكثر حزبية او علي الأقل التي فاز فيها حزب الإتحاد من (...)