رداً على:
2 آذار (مارس) 2014 08:00, بقلم عزيز
لسوء حظه فهو معلم في بلاد كانت الي وقت قريب تقدر العلم والعلماء و اليوم اصبحت تعرف بارض المليون عالم مجني عليه بالأمس الددو واليوم هذا المعلم المسكين المغلوب علي امره وغدا قد يكون ميكانيكي الله أعلم قد يستفحل الإجرام حتي يصل المعلم في حجرته و الطبيب في غرفته و الميكانيكي في مكتبه الله يارب ساعد هذا المعلم المسكين اتلذي يتقاضي ما لا يطعم عياله و يضرب علي أنه أدي واجبه فلولا حرصه علي تبليغ رسالته لما ضرب ابن هذا الجاهل الذي لا يقدر العلم و لا حامليه