رداً على:
16 آذار (مارس) 2014, بقلم الشيخ ولد مودي
بادئ ذي بدء أزف تهانئي لأسرة الشهيد الذي رزق الشهادة يوم أمس في سبيل حرمة القرآن الكريم ، وأشجب وأستنكر موقف السلطات الأمنية الفاشلة عن صد عصابات اللصوص والتهريب التي تنهب نهارا جهارا،وأنباء مقاطعة توجنين ماهي عنك ببعيد،فهم في سكرة يعمهون،وحين يستيقظون من سباتهم العميق يسفكون دماء الأبرياء ،فأرجوكم يارجال أمننا أن لا تستيقظوا فحيلتكم أهون من بيت العنكبوت وأعجز من أن تواجه عصابة متمرسة على إثارة القلاقل وإشاعة الإلحاد ، وليهنأ الذين دنسوا المصحف الشريف بالأمان من عيون رجال أمننا الساهرة في الملاهي .
لكن أغرب مافي الأمر تساهل الرئيس الذي هو( حامي (...)