رداً على:
11 آذار (مارس) 2014, بقلم الشيخ ولد مودي
أثارت عملية اعتقال السلطات السنغالية يوم الجمعة الماضي للمفوض السامي السابق لمنظمة استثمار نهر السنغال، الموريتاني محمد سالم ولد مرزوك، على أساس تهم تتعلق بتبييض الأموال اتضح أنها لا تستند على أدلة وأقرب الى الكيدية، أثارت تلك العملية علامات استفهام حول دوافع دكار لتوقيف الرجل والتشهير به بطريقة فجة وفى قضية خطيرة كهذه، رغم أنه كان يعد من أصدقاء الرئيس السنغالي ماكي صال.
وعلمت "اقلام" من مصدر خاص أن ولد مرزوك يطمح الى الترشح لمنصب الامين العام لمنظمة الفرانكفونية خلفا للرئيس السنغالي الأسبق عبدو ديوف، وكان مبرمجا أن يلتقي رئيس الجمهورية، محمد ولد عبد (...)