رداً على:
17 آذار (مارس) 2014, بقلم الشيخ ولد مودي
هل العمد بعد استلامهم مهامهم سيجلسون مع الساسة والمفكرون والإعلاميون والمجتمع المدني ويتساءلون فيما بينهم من نحن وماذا نريد ولا شك أن الكل سيجيب "نحن موريتانيون" وبقاؤنا ببقاء موريتانيا وكلما نريده ونسعى إليه هو ما يضمن لها الأمن والاستقرار والنمو والازدهار حتى تصبح في مصاف الدول المتقدمة؛ عندها سيهتم كل بتخصصه ويتفرغ له.
ومن هنا كان علي أن أبدي رأيي وأسدي نصيحتي لمجلس بلدية كيفه الذي يقوم هذه الأيام بهيكلة قابلة للاستمرار ويتصور استراتيجيات قابلة للديمومة يتجلي ذلك في تنظيم حملة واسعة سبيلا للتخفيف من معاناة المواطن من الأوساخ وما يترتب عليها، من مضار (...)