رداً على:
24 شباط (فبراير) 2012, بقلم المهندس
كلما حللت بهذا البلد السعيد موريتانيا إلا وازددت تعلقا بأرضه وأهله ، وسمائه ، وبحره ، وجباله ، ووهاده ، وسهوله… وكل محيطه الاجتماعي والسياسي ، فهو رغم شساعة أرضه وقلة سكانه وفقر أهله يشكل لي مثالا حيا لدولة تعيش على الكفاف والعفاف والغناء عن الناس ، دولة رغم أنها لا زالت تبحث عن هويتها الحقيقية في دنيا الديمقراطية التي تسعى كل دول العالم الثالث إلى كسب رهانها .. . دولة جربت كل الأنظمة المدنية والعسكرية والمدنية ... من أول رئيس المختار ولد داداه ، وولد هيدالة ، وولد الطائع ، وأعلى ولد عليا وسيدي ولد الشيخ عبدالله وصولا إلى الجنرال محمد ولد عبد العزيز المعروف (...)