رداً على:
27 آذار (مارس) 2014, بقلم الشيخ ولد مودي
ترجح بعض المصادر حل اللجنة الوطنية المستقلة للانتخابات نزولا عند رغبة المعارضة التي تشترط في ذهابها إلى الانتخابات الرئاسية المقبلة حل هذه اللجنة وإنشاء "لجنة بديلة قادرة على إدارة ملف الانتخابات وتلبي تطلعات الجميع".
وبحسب تلك المعلومات، فإن حل اللجنة ربما يعلن اليوم الخميس بعد الجلسة الأسبوعية للحكومة كبادرة حسن نية من السلطة تجاه المعارضة لتذليل الصعاب على طريق الدخول في حوار جدي يُتوج بذهاب الجميع إلى رئاسيات 2014 التي باتت على الأبواب.
وإن صحت المعلومات المتداولة منذ أمس، فإن طرفا الصراع السياسي في البلاد يتجهان لتقديم بعض التنازلات التي لم يبديا من (...)